الخميس، 29 أكتوبر 2020

محمد صلى الله عليه وسلم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب

 








وصف الله عز وجل النبي في القرآن “وإنك لعلى خلقٍ عظيم” وقالت عائشة رضي الله عنه  كان خلقه القرآن ، وفي صفات الرسول تعبير عن المولد النبوي الشريف وكيف نحتفل به

كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يصوم يوم الأثنين ويقول ذاك يوم وُلدت فيه . أول من احتفل بالمولد النبوي الشريف وأقام الموائد وصُنع الحلوى الخليفة المستعلي بالله في العصر الفاطمي . في عهده كانت تُقام موائد الطعام والحلوى وتوزع الصدقات وتتلى الآيات  القرآنية وتُحكى سيرة الرسول وشمائله ، ثم توارث هذا الإحتفال في الخلافة الأيوبية ثم الخلافة العثمانية.


وُلد رسول الله في عام الفيل يتيم الأب ثم ماتت أمة آمنة بنت وهب عندما بلغ من العمر ست سنوات ، وقالت أمه آمنة بنت وهب عند ولادتة خرج منها نور أضاء قصور الشام . علمت اليهود بمولودة في تلك الليلة وقالوا اليوم وُلد أحمد النبي المنتظر ، وحدثت له حادثة شق الصدر عند عمر خمسة أعوام حين كان يلعب مع الصبية حيث جاء جبريل عليه السلام وشق صدرة وأخرج جزء من قلبة قائلًا هذا حظ الشيطان منك فذهب الصبية وحكوا ذلك لأمة في الرضاعة ،


 ثم ردته لأمه آمنة بنت وهب بعد هذه الحادثة . ولم تدم فترة بقاء آمنة فقد ماتت وتولى جده عبد المطلب رعايته ثم عمه أبو طالب بعد وفاة الجد ، وفي عمر الثانية عشرة خرج مع عمة إلى الشام في تجارة له فمروا في طريقهم براهب كان على علم ودراية بالإنجيل فعرف أن هذا النبي المنتظر فقال لأبي طالب خذ إبن أخيك وإرجع به فإذا رأوه اليهود فلسوف يقتلوه. وعندما كبر محمد بن عبد الله وبلغ أشده كان يُلقًب بالصادق الأمين وكانوا يأخذون بمشورته ورأية وكان له مكانة بين زعماء قريش وقد حضر حرب الفُجار وشارك في الصلح وحضر بناء الكعبة عندما حدث سيل أدى إلى هدمها وكانوا مختلفين فيمن يضع الحجر الأسود فكان هو الذي وضع الحجر.








وُلد رسول الله في عام الفيل يتيم الأب ثم ماتت أمة آمنة بنت وهب عندما بلغ من العمر ست سنوات ، وقالت أمه آمنة بنت وهب عند ولادتة خرج منها نور أضاء قصور الشام . علمت اليهود بمولودة في تلك الليلة وقالوا اليوم وُلد أحمد النبي المنتظر ، وحدثت له حادثة شق الصدر عند عمر خمسة أعوام حين كان يلعب مع الصبية حيث جاء جبريل عليه السلام وشق صدرة وأخرج جزء من قلبة قائلًا هذا حظ الشيطان منك فذهب الصبية وحكوا ذلك لأمة في الرضاعة ،


 ثم ردته لأمه آمنة بنت وهب بعد هذه الحادثة . ولم تدم فترة بقاء آمنة فقد ماتت وتولى جده عبد المطلب رعايته ثم عمه أبو طالب بعد وفاة الجد ، وفي عمر الثانية عشرة خرج مع عمة إلى الشام في تجارة له فمروا في طريقهم براهب كان على علم ودراية بالإنجيل فعرف أن هذا النبي المنتظر فقال لأبي طالب خذ إبن أخيك وإرجع به فإذا رأوه اليهود فلسوف يقتلوه. وعندما كبر محمد بن عبد الله وبلغ أشده كان يُلقًب بالصادق الأمين وكانوا يأخذون بمشورته ورأية وكان له مكانة بين زعماء قريش وقد حضر حرب الفُجار وشارك في الصلح وحضر بناء الكعبة عندما حدث سيل أدى إلى هدمها وكانوا مختلفين فيمن يضع الحجر الأسود فكان هو الذي وضع الحجر.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

الزير انشد شعر من ضمائره

الزير انشد شعر من ضمائره........... العز بالسيف ليس العز بالمالي شيبون ارسل لانهار الحرب يطلبني.... يريد حربي وقتلي دون ابطالي نصحته عن قتال...

بحث هذه المدونة الإلكترونية